دعت رئيسة إثيوبيا، سهلي ورق زودي، إلى الوحدة والسلام والاستقرار خلال
محادثاتها مع 22 سفيرة إثيوبية للسلام، وهي مجموعة تشكلت لإحلال السلام في البلاد، وجاء أعضاء المجموعة من جميع الولايات التسع و إدارتين للمدينة في
البلاد. خلال الثلاثين يومًا الماضية سافروا إلى أجزاء مختلفة من البلاد
للدعوة إلى السلام، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الإثيوبية.وأكدت رئيسة الجمهورية، على الأهمية القصوى للعمل معا لضمان السلام
والاستقرار في إثيوبيا، وقالت زودي إنه أبعد من خيالي ما فعلتموه و كان
مصدر فخر لنا جميعًا وأود أن أعرب باسم الشعب الإثيوبي عن احترامي وامتناني لكم.وتحدث أعضاء المجموعة عما لاحظوه خلال حملتهم للسلام، وفقا لمكتب الرئيسة،
قائلين: «لقد حققنا مسألتين مهمتين في حملتنا. الأولى و الأكثر أهمية هي
الرغبة غير المحدودة للسكان في السلام. ثانياً، وافق رئيس أركان جيش جنوب السودان السابق، الجنرال بول مالونق، على الالتزام
باتفاق وقف إطلاق النار، وقال إنه مستعد للسعي إلى تسوية سلمية للنزاع
المسلح في جنوب السودان. وسعى مالونق في الماضي للانضمام إلى عملية السلام التي توسطت فيها منظمة
الإيجاد لكن الوسطاء رفضوا، بسبب العقوبات الدولية المفروضة عليه.
ومع ذلك، عقد المبعوث الخاص للإيجاد إلى جنوب السودان، إسماعيل وعيس، اجتماعاً مع الجبهة المتحدة لجنوب السودان في نيروبي يوم الثلاثاء الماضي
لمناقشة سبل إدراج الجماعات غير الموقعة في اتفاقية السلام المنشطة.وشدد البيان على أن الاجتماع تم بالتوافق مع قرار مجلس وزراء الإيجاد في 16
نوفمبر 2018 الذي يوأكدت
وزيرة الشئون الخارجية الكينية مونيكا جوما، أن كينيا تسعى من أجل افتتاح
بعثات دبلوماسية جديدة خلال فترة الأعوام الثلاثة المقبلة.
وأعربت وزيرة الشئون الخارجية عن تفاؤلها بشأن مكانة كينيا الدبلوماسية
خلال الفترة المقبلة، قائلة: «إنه سيتم افتتاح 16 بعثة دبلوماسية جديدة،
وإن ذلك يعتبر دليلا على سعى كينيا لتعميق العلاقات الثنائية مع دول العالم وفى مقدمتها جاراتها الإفريقيات».
وأوضحت: «إن البعثات الدبلوماسية التي وافق مجلس الوزراء مؤخرا على
افتتاحها بالقارة الإفريقية تتضمن افتتاح ست بعثات في مدن أكرا وأبيدجان وداكار وجيبوتي ومابوتو والرباط، بالإضافة إلى أربع قنصليات في جوما ولاجوس وأروشا وكيب تاون ومكتبي اتصال في كيسمايو وهرجيسا».
وفيما يتعلق بالقارة الآسيوية، ذكرت وزيرة الشئون الخارجية الكينية أن
كينيا ستفتح بعثة في جاكرتا وقنصليات في مدينة مومباي الهندية ومدينتي جوانجتشو وشنغهاي في الصين.
وأعادت الوزيرة الكينية إلى الأذهان أن الرئيس أوهورو كينياتا قام مؤخرا
بتعيين 13 سفيرا ومفوضين ساميين، مشيرة إلى أن كينيا خطت خطوات ضخمة نحو
القيام بأدوار رائدة في مجالات مختلفة على مستوى العالم.
جه المبعوث الخاص لإشراك الأطراف غير الموقعة في الاتفاقية. وقال مالونق إنه «يعترف بالاتفاق على وقف الأعمال العدائية وحماية المدنيين والوصول الإنساني في جمهورية جنوب السودان الذي تم توقيعه في 21 ديسمبر 2017، ووقف إطلاق النار الدائم لوقف الأعمال العدائية وحماية المدنيين والوصول الإنساني».كذلك أعلنت الجبهة المتحدة لجنوب السودان التزامها بمتابعة الحل السلمي للنزاع في جنوب السودان ودعت جميع الأطراف إلى تبني حل النهج اللا عنف للنزاع، وأضافت « تدعو الجبهة المتحدة جميع أطراف الاتفاقية إلى وضع طرق للسماح لغير الأطراف الموقعة بالمشاركة في عملية السلام في جنوب السودان «.في يوليو الماضي، اتهم رئيس أركان الجيش السابق الرئيس سلفا كير بتعطيل عملية سلام، قائلاً إن الإيجاد تجاهلت مطالبهم.
وبنفس القدر من الأهمية، يمكن للإدارة أن تحقق السلام إذا كانت تخدم الناس وفقاً للقانون».
جه المبعوث الخاص لإشراك الأطراف غير الموقعة في الاتفاقية. وقال مالونق إنه «يعترف بالاتفاق على وقف الأعمال العدائية وحماية المدنيين والوصول الإنساني في جمهورية جنوب السودان الذي تم توقيعه في 21 ديسمبر 2017، ووقف إطلاق النار الدائم لوقف الأعمال العدائية وحماية المدنيين والوصول الإنساني».كذلك أعلنت الجبهة المتحدة لجنوب السودان التزامها بمتابعة الحل السلمي للنزاع في جنوب السودان ودعت جميع الأطراف إلى تبني حل النهج اللا عنف للنزاع، وأضافت « تدعو الجبهة المتحدة جميع أطراف الاتفاقية إلى وضع طرق للسماح لغير الأطراف الموقعة بالمشاركة في عملية السلام في جنوب السودان «.في يوليو الماضي، اتهم رئيس أركان الجيش السابق الرئيس سلفا كير بتعطيل عملية سلام، قائلاً إن الإيجاد تجاهلت مطالبهم.
وبنفس القدر من الأهمية، يمكن للإدارة أن تحقق السلام إذا كانت تخدم الناس وفقاً للقانون».